أقر البنك الاحتياطي الفدرالي الأميركي (البنك المركزي) بأن الضعف أصاب النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة منذ أوائل أكتوبر/تشرين الأول، وهو ما يعمق ركوداً موجوداً بالفعل في أكبر اقتصادات العالم. وقدم البنك صورة قاتمة لمعظم ميادين النشاط الاقتصادي. وأوردت بنوك الاحتياط الإقليمية الاثنا عشر تقارير عن نشاط يتسم بالـ"ضعف" في آخر تقرير للبنك المركزي.
وذكر التقرير أن توفر القروض "انخفض" في قطاعات الإسكان والتجارة والصناعة كنتيجة للأزمة المالية المستمرة الواسعة النطاق. وأشار التقرير أيضا إلى ضعف الشركات الصغيرة والمتوسطة كسبب محتمل لتفاقم المتاعب في سوق العمل.
يشار إلى أن المكتب الوطني للأبحاث الاقتصادية الذي يضم مجموعة من الخبراء الاقتصاديين قد أعلن مطلع الأسبوع الجاري أن الولايات المتحدة في حالة كساد منذ ديسمبر/كانون الأول العام الماضي.
وذكر التقرير أن توفر القروض "انخفض" في قطاعات الإسكان والتجارة والصناعة كنتيجة للأزمة المالية المستمرة الواسعة النطاق. وأشار التقرير أيضا إلى ضعف الشركات الصغيرة والمتوسطة كسبب محتمل لتفاقم المتاعب في سوق العمل.
يشار إلى أن المكتب الوطني للأبحاث الاقتصادية الذي يضم مجموعة من الخبراء الاقتصاديين قد أعلن مطلع الأسبوع الجاري أن الولايات المتحدة في حالة كساد منذ ديسمبر/كانون الأول العام الماضي.
وكالات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire